قصة اليمنية بلقيس
قصة اليمنية بلقيس
تابعو صفحتي على تويتر
انا بلقيس من صنعاء قصتي لما كان عمري ثماني سنين كان معي صديقه بنت الجيران وكان ابوها وامها يحبوني كانو يحسبوني بنتهم وكان ابي وامي ما يخافو عليا. اذا كنت عندهم. وذالك بسبب اخلاقهم وسمعتهم الطيبه. طبعا انا ملكه جمال والكل يشهد بجمالي. كنت عادنا صغيره. ما كنت اعرف اميز حب عائله الجيران بيحبوني لانهم طيبين وسمعتهم طيبه او بيحبوني عشان جمالي المهم كان معاهم ولد اسمه ابراهيم كان عمره 25 . وكان اكثر الاوقات اضل عندهم. حتى اني كنت العب مع الاب او الام. او الولد. وكانو طيبين ما عمرهم اتضايقو مني وكنت ادخل لغرفته وكان يذاكر وكان عمري ثمان سنين مش عارفه بشي. فكان ابراهيم احيانا لما اقرب بقرب النافذه كان يجي ورايا ويلزني وكانه بيساعدني ويرفعني عشان اشوف من النافذه وكنت احس بزبه ورا طيزي ويلزني حينها ما كنت اعرف بشي. واحيانا كان يجلسني بحضنه ويقلي بحب تجلسي بحضني وكان يعطيني جعاله او بطاطس وكنت اكل الجعاله او البطاطس وانا في حظنه فوق زبه وزبه مقووووم وكان لما يقرب للرعشه كان يحركني قليل عشان اتحرك فوق زبه لمايرتعش وكان احسه خايف وتركيزه على باب الغرفه لحد يشوفه وانا طفله فارحه بالجعاله او البطاطيس وهكذا يوما اروح العب ببيتهم وادخل لغرفته عشان الجعاله بس كنت لما احس بزبه تحتي مقووم كنت افكر بشي غريب بس وقتها ما قدرت افهم انه كان يعربني من فوق الملابس وانه كان يقووم عليا كنت اضن انه يحبني ويعطيني جعاله وتطورت الامور معه فلم يكتفي بتجليسي في حظنه كان يسئالني يقلي البنات بيكون معاها ابزاز عشان ترضع االاولاد ليش انتي ما معك ابزاز وانا اقله عادنا صغيره لما اكبر راح يكبرين وقلي بلقيس اقلك حاجه وما تقلي لحد قلت ايوه. قال وانا بعطيش جعاله اكثر واكثر وشكلاته. وابو عودي. وانا فرحانه. قال لكن ما تكلمي احد قلت تمام قال انا اشتي ارضع من ابزازك اشوف مع ابزازك حليب او مابش. ورفعني الفنيليه ومسك صدري. وكان ابزازي صغار وبدايه البروز لانه كان عمري ثمان سنين وانا كنت اخليه يرضع ابزازي. عشان الجعاله. كنت فرحانه بالجعاله وابراهيم فارح انه بينيكني ويمص ابزازي وانا مش عارفه بشي. وكل يوم كان يرضع من ابزازي. حتى حسيت ان ابزازي برز قليل وبداء يبرز ويكبر. وكان يبوسني في خدودي ويقلي طعم البوسه حقش يا بلقيس عسل وكان يمص صدري وانا اكل الجعاله في حظنه. وزبه يقوووم. وكان احيانا يلمس طيزي. ليوم جلست في حظنه. فوق زبه وهو مقووم. ويحركني فوق زبه. قلت له ايش هذا. بنحسيه بيقسى ويرجع يرتخي. وقال امسكيه. ومسكته. قال اخليش تشوفيه بس ما تكلمي حدا. قلت تمام. ونزل كلسونه. وخرج زبه وانا اشوفه ومستغربه. قلت له طيب ليش بيقسى. ويرتخي. قال يقسى. لما تجلسي عليه لانه يحبك. قلت اها. وانتي معك زب مثلي قلت له لا. مابش قال وريني اشوف زبك وخلسني البنطلون. وشاف استي. وقال مابش معش زب. لما تكبري عيطلع لك زب. وكان يبوسني في استي. وكان استي صغير. واحمر. ومددني. وجلس يلحس استي وانا العب بتلفونه. وضل يلحس استي لما حسيت رعشه وكانت اول رعشه في حياتي. وهكذا استمر ابراهيم يوميا. ينيكني وكان اذا ابراهيم ممش في البيت احس بفراغ ونفسي تشتي حظنه. محني واصبحت ممحونه وبداءات اشتاق انه يبوس استي عشان احس بالرعشه الي حصلت لي واليوم الثالث رحت وهو كان. مش مهتم. وقلت له وين الجعاله. قال موجوده. وجابها لي وجلسني في حظنه. وقلت له. ليش ما تمددني مثل المره الاوله قال ليش او عجبك قلت له ايوه. عجبني قال بمددك. لاكن انتبهي تكلمي احد. لانه انا بحبك بنسوي معك. لو يعرف احد عتقع مشكله. وما عتقدري تكوني تجي عندنا قلت والله ما كلم احد. ومددني وبداء يلحس استي وانا مركزه ومنتضره يجيني الاحساس الي حسيته المره الاوله الرعشه. وضل يلحس استي ويمصها. ويلاعبها بلسانه. ويمص ابزازي وكانين بدايه البروز وقال بلقيس قد ابزازك بدءين يكبرين. وقال بوسي زبي مثل ما انا بنبوس استك. واول مره ابوس زبه. ورجعت تمددت عشان يستمر يلحس استي. وقال مسرع تمددتي. قلت له اشتي ارتعش مثل المره الاوله. قال تشتي ترتعشي قلت له ايوه قال معي طريقه تخليش ترتعشي. رعشه حاليه قويه. قلت ايش. قال امتدي وانا بدخل زبي في طيزش. وعترتعشي. تمددت. وقام ياخذ الوزلي ويدهن طيزي وكان يدخل الوزلي طيزي باصبعه لما ملا طيزي وزلي ودهن زبه. وبداء يدخل راس زبه ويخرجه. عشان تتوسع وكان يدخله اكثر شوي وانا احس بدايه الالم. واقله بيوجعني. ويرجع يخرجه. ويدخل راس زبه. ويخرجه لفتره وبعدين يدخل زبه اكثر. حتى دخل زبه كله. ورفعني وجلسني في حظني وزبه لازال داخل طيزي. وكان يلاعب استي باصبعه. لما ارتعشت. وهو قذف داخل طيزي. وقمت من فوقه. وطيزي. مفلوخه بس مع الوزلي ما حسيت بوجع. محني بزبه. وضل ينيكني لمده سنتين. خلاني ممحونه. ومحني. واصبحت ممحونه وانتاك وعمري ثمان سنين.
وبعدها كان يعربني واجلس في حظنه وادخل زبه طيزي وهو ممدد وانا اهتز فوقه. واحيانا اليل. اتذكره. وادخل اصبعي في طيزي وانيك نفسي لما ارتعش. واحيانا بالقلم. وبعدها كبرت. واصبح لي ابزاز. مثل الرمان. وكنت انيك نفسي. بعلبه الببسي او اي حاجه. وكان ابراهيم. لما يكون البيت فاضي يتصلي واروح له وادهن جسمي وابزازي واستي وطيزي بزباد بطعم التوت واروح له ينيكني وكاني رحت عند اخته. لما تزوج. وما قدرت اتواصل معه وانقطعت علاقتي معه. واصبحت ممحونه. واعشق الزب. ونفسي في زب يفلخ طيزي. واتنبع فوقه. كملت ااثانويه ورحت اسجل في الجامعه. كليه التجاره كان في زحمه في التسجيل. وكان البنات طابور لحالهن والعيال طابور لحالهم. وفجائه اسمع الطلاب يقولو انهم راح يوقفو التسجيل بسبب الاقتراب من اكتمال العدد فبداء الطلاب يزدحمو عشان وتخربش النضام والطابور. واصبحت البوابه عيال مع البنات. وكل واحد عرض الثاني. قلت والله فرصه ازاحم. عشان لحد من العيال يلبق عرض طيزي. او احس بزبه. طبعا كنت لابسه بالطوه استرتش وضيق. وكمان تحت البالطوه بنطلون خفيف واسترتش. دخلت الزحمه.
وكان ورائي واحد من الطلاب ويقرب مني بشكل كبير ويلمس جسمي ولم احاول اتهرب منه بسبب الزحمه وضل يحك زبه في طيزي. وانا مستمتعه وعامله نفسي اتقزز من الزحمه. واني مضطره عشان اسجل ولا يفوتني التسجيل وهو يقرب بزبه من طيزي ويلمسها وانا مستمتعه احس زبه في طيزي واريد اصيح بكل قوتي دخله دخل زبك نيكني برد محنتي. ضل يامس زبه طيزي وانا اتصنع الغباء وما اشوف حولي فتويقح أكثر ومد يده لاستي وبدأ اللعب به آآآآآآآآآآآآآآآه وحسيت برعشتي والولد ورايا وزبه وسط طيزي من فوق البالطوه لما ارتعشت وارتحت. روحت البيت وانا شهوتي لفوق راسي. نفسي في زب. ومستعده انتاك لو يحصل ما يحصل وكان.يوسف ابن اختي عندنا عمره 19 يوسف وسيم وطبعه هادئ وما كان يحب الاصدقاء. اغلب وقته في البيت. وذالك لانهم يسخرو منه لوسامته الزايده. كنت اسوس ويوسوس الشيطان اني اخلي يوسف ابن اختي ينيكني. ورجع اتراجع لانه خجول وخايفه تطلع المغامره فشنق ولو يطلع زبه صغير. او ما يهيج لانه مش حق بنات. ما احس فيه رغبات جنسيه. .
جلست اوسوس وكنت لابسه فنيليه فتحتها عند الصدر واسعه وخفيفه اذا دنيت او وطيت. يمكن اي احد يشوف ابزازي. وبنطلون استرتش مطاط قصير وضيق قربنا الغداء. انا وامي واختي وابنها يوسف. وبينما بنتغداء. وانا اوسوس في يوسف. وكان الجو حمى يطفح. وبينما كنا بنتغدا مرت عربيه تبيع الاسكريم. وكان مع صاحب السكريم مكرفون. واغنيه اسكريم نانا. فطلت من يوسف يروح يصيح لصاحب الاسكريم ينتضر. ويروح يشتري لنا اسكريم. اعطته امي الف ريال. وقلت له اشتري باللف بنطرح الباقي في الثلاجه. وراج وجاب الاسكريم. وانا اشتكي من الحمى. وامي تكلم اختي انها بتروح عند فلانه والده. واختي قالت بروح معك. والشيطان وز في اذني. وقلت فرصتك يا بلقيس. ماراح اضيح الفرصه وانا وحضي رفعنا الاكل وامي دخلت تلبس واختي لبست وقال يوسف عتلعبي بلستيشن. قلت ايوه. اغسل الصحون واجي العب معك واهزمك يا فاشل. خرجت امي واختي. وراحين الولاد. وكملت غسل الصحون. ورحت غرفتي. اتعطرت ودهنت جسمي بزباد بطعم التوت. دهنت ابزازي ورقبتي واستي وطيزي. وافخاذي. وعملت اول خطوه. نزلت البنطلون حقي. شوي عشان يضهر طيزي. ودخلت اجيب ليوسف الشاهي ووطيت عشان يشوف ابزازي الي مثل حبات الرمان. وفعلا شفت عيون يوسف شافت ابزازي. ورجعت احط الصحن للمطبخ وانا امشي بغنج. وهو يشوف طيزي. رجعت وبدانا العب. قال ايش تشتي من لعبه مباراه او سيارات او مصارحه. قلت له مصارعه. عشان اضربك واهزمك. واخترت البطله. بنت كانت لابسه كلسون وسنتاينه وهو اختار بطل ملان عضلات. وكان يهزمني. وكان فخذي فوق فخذه. لما كنت اموت في العبه. كانت الي بنلعب بها تكون ممده وهي عريانه. وانا اقل حرام عليك يا يوسف ليش تقتل المزه هكذا. وهو يضحك. قال هي العبه كذا. قلت ااح منك. ما عندك رمنسيه. بشوف البطل الي انت بتلعب به وشوف عضلاته وما اسخى اضربه. قال اها. يعني بتنهزمي عشان معجبه بالبطل وعضلاته. قلت ايوه هههههههه قال لا تتعذري يا مهزومه. وكان يفوز عليا. واقله حرام عليك خليني افوز مره واحده. يا عنيف. واقوم اتلعق برقبته واضربه واجلس في حظنه. وكانت ريحتي كلها زباد التوت تذوب الحجر. واقله انت شاطر وعنيف بالعبه بس في الواقع انا بهزمك يا مضربه. وكنت امسك رقبته والز رقبته فوق بزي. وكاني بنقل له. مص مص بزي واتعمد اخلي فمه وماسكه رقبته عرض بزي. وكان شهوتي نار ونفسي يقوم ينيكني وحتى انه احيانا كان يقاومني والفنيليه لانها واسعه من الصدر كان احد ابزازي يخرج منها. وهو يشوف. واقله مالك بتضحك با مضربه. يقلي. احد الموضوع خرج. وشفته. اقله ايش الي خرج. قال بزك خرج. من الفنيليه. وانا اسوي نفسي غبيه. اها. وهو يموت ضحك. وانا متعلقه برقبته. واقله خلاص يكفي ضحك
وهو يموت ضحك. قلت له يوسف. بزي لهذه الدرجه مضحك او كيف او مكتوب فيه نكته. قال لا بس كان شكله مضحك يا خاله. قلت له اصلا ما كنت اعرف انك قدك بتركز لهذه الاشياء وقدك رجال كنت افتكر انك صغير. ذاحين شاكن اخاف منك واتغطى قال مالك يا خاله بلقيس لا تزعلي. خلاص ما عد بضحك معك. وبعدين قد عمري 19 قدنا حق زواجه. قلت اها اها. قلت ابشر نزوجك باحلا بنت. او في نفسك بنت معينه يا نزغه قال لا مابش قال اشتي واحده مثلك. وتشبهك. قلت ليش مثلي. قال لانك حلوه. قلت صدق قال والله وانا جلست في حظنه وفكيت يدي من رقبته. وبوسته في خده امووووح انا فديتك يا روح خالتك. وهو باسني امووووح يا احلا خاله. وانا جسمي ارتعش. ورجعت ابوسه. وهو يبوسني. وقال شمك حالي. قلت له شم شم وهو يشمني. ويشم رقبتي. واحس بزبه بداء يقوم. وقال اااح لو انتي مش خالتي الان كنت بسوي عمايل. قلت له اعتبرني مش خالتك. وريني ما عتسوي. قال خايف لا تتضايقي مني قلت لا خذ راحتك. قال اشتي اشم صدرك. وانا ما صدقت انه قال كذا. على طول. مسكت راسه وقربته لصدري. والز راسه عرض بزي. واقله شم شم براحتك.
والز راسه عرض بزي. وقلت يوسف. شميت الحلا ولا زيد اخلص الفنيليه. قال اخلصي. وانا على طول خلصت الفنيليه وشاف ابزازي مقومات ومركوزات. ومسكت راسه واقله بوس ابزازي. وبوس ابزازي ومصهن. ومسكهن بيده. وانا استي قد عتنفجر. نزات شهوتي بسرعه وما قدرت اقاوم. وقلت له وانت اخلس وقمت من حظنه. وقام خلس الفنيليه وانا خلسته البنطلون. واشوف زبه امام. مقوووم. ومصيت زبه. وزبه ممقوووم مثل الحجر. وعروق زبه بارزات. وشعرته خفيفه. وزبه وردي. مصيت زبه وشفتط زبه شفط لما ارتعش وخرجهن لفمي وانا اشرب مني زبه. وقلت له دورك لحس استي. وخلسني البنطلون واتمددت. وهو دخل راسه بين افخاذي. ولحس استي. وهو يقول. يوووووه والطعم. يا خاله بلقيس. اوووخ والشم. اوووخ والحلا. وكان يلحس العنقري. وانا امسك شعر راسه واضغطه على استي واقله مص مص قوي. مص باقوى قوتك اااااااااااااااااااااااح اااااااااااااح فديتك يا يوسف اشفط العنقري حقي اشفطه. لما ارتعشت. ونزلت مني استي. لفم يوسف. ويوسف يقل اووووه والطعم عسل عسل. عسل يا خاله. وكانت هذه رعشتي الثانيه ولا زلت هايجه واشتي اكل يوسف اكل. بعدما اصبحنا مخلسين بالكامل انا وهو مخلسين حتئ قباضه شعري بعدها قلت له يوسف اشتيك تنيكني بعنف اشتيك تكون عنيف مثل العبه البستشين ما ترحمني قال تمام يا حبيبتي بلقيس دربني لسرير وطلع فوقي لحسني كلي وقلب راسه لكسي وزبه بفمي ولحس لي ويدخل اصابيعه لطيزي وانا من الشهوه امص بكل شهوه ولهفه وامشي اصابيعي ب كعله هزرني من شعري زنزلني ومددني ع بطني عمل وساده بين استي وسرتي وكان يدلكني وبتدليك خفيف من ظهري الى طيزي قال افتحي طيزش اشوف الفتحه حقش فتحت طيزي وكنت اقبض وافتح طيزي عشان اجننه و لحسه وعمل تفاله ب اصابعه ودخل واحده وثنتين وثلاث واربع بس ب الرابعه كنت اصيح اح اااااااااااااااااااااااه نيكني يا حبيبي
اي اي اي اه لا ترحمني يا روح خالتك لا ترحمني يا روح بلقيس. اعنفني. يا يوسف حبيبي وكان يصلفع طيزي لما طيزي وقع احمر وطبع يده في طيزي. وزرق زبه في طيزي ضربه واحده وانا اتلذذ اول ما حسيت زبه بيزرق في طيزي انفجرت استي وارتعش جسمي رعشه قويه. وهذه الرعشه الثالثه. وضل ينيكني. وانا اصيح. ااااااااااااح اااااح. وهو يصيح. وكعله يضرب طيزي لما تعب. وقلت له اجلس وانا بقوم في حظنك وجلسته. وكان زبه مقوووم وعروق زبه بارزات. وزرقته طيزي وكنت اضرب طيزي فوق زبه بعنف وكان يطلع صوت الارتطام. مسكته من رقبته وانا انيك يوسف. واضرب طيزي في زبه واطلع وانزل لما قرب للرعشه. وشفت نفسه انكتتم وانفجر زبه داخل طيزي. وانا اطلع وانزل وماسكه رقبته. وكان طيزي يوطل. واصيح ااااااااح اااااح. زبك حالي يا روح خالتك. ااااااح ااااح وارتعشت للمره الرابعه. وكان الوقت بعد المغرب اجت امي واختي. وسهرنا. وانا مبسوطه ومش متوقعه انه شرتاح بهذه الراحه. واليل لما نامت امي واختي دخلت على يوسف ورحنا المجلس. وعربني. للصبح. واصبحنا كل يوم وكل ما يجي عندنا يعربني. ومش متوقعه انه يكون عراب بهذه القوه كنت فاكره يوسف ابن اختي انه مش شهواني طلع. فحل فحول
أنا فحل جاد وصادق وكتوم وسري تعالى واتس بسريه تامه هذا رقمي770790340
ردحذف